عدد الرسائل : 73 الرتب : تاريخ التسجيل : 27/08/2008
06102008
نقطه ومن أول السطر عودة للحياة
هو عنوان جديد يضع فيه كلا منا حكمه أول مقوله تساعدة والأخرين على النهوض مرة أخرى من اليأس أو الإحباط أو الحزن او أى مشاعر سلبيه قد تنتاب البعض منا ليبدأ بها من جديد ولذلك كان العنوان نقطه ومن أول السطر أول مقوله هى ( إن من أعظم أنواع التحدى أن تضحك والدموع تزرف من عينيك) دعوة للحياة
ياريت يا جماعه كل واحد يدخل يعلق على الحكمه أو المقوله بمعنى متى يمكن أن يقول لنفسه هذه الكلمات ؟ وبعدين يكتب المقوله أو الحكمه التى يردها أبدأ أولا بالتعليق أنا ممكن أن أقول هذه المقوله عندما يظهر أمامى صعوبات كثيرة وأشعر إنى قمت بكل ما أظن أنه بإمكانى ولا توجد حلول أخرة لهذه المشكله . عندها أقول لا يأس مع الحياة
[b]( إن من أعظم أنواع التحدى أن تضحك والدموع تزرف من عينيك)[/b]
أن تضحك و أنت تبكى , هذا يعنى أنك تسخر مما يبكيك. يعنى كأنك بتقول لنفسك " أنت عبيط و لا إيه .. هو إيه الهبل إللى بتعمله ده" أنا جربت الإحساس ده بس مش عارفة دى قوة و تحدى و لا يأس لأنك بتبكى و عارف إنه مفيش فايدة من بكائك و محدش هيعبرك .
عموما حتى لو كانت دى لحظة يأس بس ممكن تكون بداية إنك تقوم لأنك لما تتأكد إنه مفيش فايدة و محدش هيساعدك يمكن ساعتها بس نقدر تقوم من اللى انت فيه.
حلو الرد ولكن تعليق على كلام الدكتورة مش ممكن فى الوقت دة ربنا بيكون بيبعت لينا رساله وهى (ليك مين غيرى ) هنشوفها كتير لاننا ببساطه بننسه كتير ومن رحمه ربنا إنه مبيسبناش
أنا ممكن أشعر بالمقوله دايه لما أشعر بالمسئوليه تجاه ناس ملهمش غيرى ولو مسعتهمش هيضيعوا وناس تانيه أنا بحبهم وهم بيحبونى و المفروض أقوم علشنهم مهما كان الجرح الى جوايه وساعتها هقول من أعظم أنواع التحدى أن تضحك والدموع تزرف من عينيك المقوله الجديدة هى أنت اليوم حيث أوصلتك أفكارك , وستكون غدا حيث تأخذك أفكارك لا تجلس وتنتظر الفرصه , قم واصنعها .
أنت اليوم حيث أوصلتك أفكارك, و ستكون غدا حيث تأخذك أفكارك.
كلام جميل جدا ... إحنا كتير بنتسجن جوة أفكارنا .. فكرة تسيطر علينا و يتهيألنا إن الأمور لو مش هتمشى ذى ما احنا ينفكر الدنيا هتقف .. عشان كده لازم نحرر أفكارنا و أحلامنا و على قد ما هنعلى فى أفكارنا و أحلامنا على قد ما هيبقى واقعنا أحلى .
إن من أعظم أنواع التحدى أن تضحك والدموع تزرف من عينيك
في الحقيقه انا بحس بقمه الحزن ان اضحك والدموع تزرف من عيني في الحظه دي بحس بحاله من الضعف شديده جدا وفي مواقف معدوده في حياتي اتذكر منها الموقف ده ومواقف انا مبحبش اتذكرها خصوصا انا بحبش حد يشوف دموعي
اقتباس :
أنت اليوم حيث أوصلتك أفكارك, و ستكون غدا حيث تأخذك أفكارك.
الجمله دي بتديني أمل في بكره وبتقلي ان الأنسان هوا الي بيبني نفسه بأفكاره وزي ما بيحب هيكون الجمله الي احب ققلها .. ((إن الله يغفر الذنوب جميعا ))
منتهى الأمل ... منتهى التفاؤل ... منتهى الرحمة..... منتهى الألوهية فلا يستطيع أن يعفو بهذا الشكل إلا الخالق أما نحن فنحن أضعف من أن نقوى على أنفسنا فنغفر لمن جرحنا ... منتهى الحنان ... منتهى العظمة ... منتهى القوة .... منتهى الكرم .... منتهى الحكمة ... منتهى الرضا ... منتهى الحب
لأن أحيانا بيكون قفل الدفاتر القديمة أصعب بكتير من فتح دفاتر جديدة
والرد إزى أبدأ السطر الجديد هقولك أنت تحب تشوف أه فى السطر الجديد .أو أه الى أفتقدته فى السطر القديم وخلاك تقفل السطر وهتحاول تحققه فى السطر الجديد . إبدا بالأمل والثقه فى الله وإن ربنا حكيم وحاول أن تبحث عن حكمه الله .
[b]ما نمت فحلمت ,وما غفلت فسهيت , وعن الطريق ما زغت........ الجملة واضح فعلا انها اتقالت فى وقت حرب .. لأنها فيها إصرار .. و تركيز شديد.. و عدم اهدار و لو للحظة من الوقت .. و عدم الحياد عن تحقيق الهدف و لو للحظة ... ما أحوجنا الى ذلك اثناء تنفيذ اى عمل بنعمله.
[b]نقطه ومن أول السطر عودة للحياة[/b
لو ضاقت بيك الدنيا ,, لا تقل يا رب همى كبير !!!! قل يا هم ربى كبييييييييييييييييييييييير .
بجد يا د/ إسلام زى ما بيقولوا كلام فى الجون فعلا حالنا دلوقتى محتاج مننا أننا نقول العبارة دى هتخلينا نقف على رجلينا من تانى ومفيش حاجة تهزنا لاننا مع ربنا وهو معانا مفيش أجمل وأروع من الاحساس دة
الحقيقه المقوله دى جميله اوى وهى بتدى للانسان قوة تحمل وحسن التصرف عند الشده بمعنى ان الانسان لما تضيع منه حاجه مش يقعد يبكى على الاطلال ومش يخلى النار تحرقه لأ يخلى النار دى وقود يدفعه للامام وفيه مقوله برده زيها بتقول علمتنى الحياه ان اصعب انواع البكاء هى الضحك وقت الشده
